فيما يلي أبرز التطورات الميدانية في سوريا ليوم الثلاثاء في 30-10-2018.
دير الزور وريفها:
– وصلت تعزيزات عسكرية تابعة لـ “قسد” إلى مناطق الاشتباكات مع مسلحي داعش، بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
الحسكة وريفها:
ـ قُتل أحد مسلحي “قسد” إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه، في بلدة مركدة بريف الحسكة الجنوبي.
– خرجت تظاهرة في حي المشيرفة بمدينة الحسكة، على خلفية منع مسلحي “قسد” طلاب المدارس من الذهاب الى مدارسهم.
ـ اعتقلت “قسد” عدداً من مسلَّحيها، أثناء محاولتهم الفرار باتجاه الأراضي التركية، عند قرية العزيزية في ريف الحسكة الشمالي الغربي.
ـ تشهد مدينة رأس العين على الحدود السورية _التركية بريف الحسكة الشمالي الغربي، استنفاراً لمسلحي “قسد” لأسباب مجهولة.
الرقة وريفها:
ـ تم انتشال 3 جثث من تحت أنقاض مدينة الرقة تعود لمدنيين قضوا إثر قصف طائرات “التحالف الدولي” على المدينة أثناء سيطرة داعش عليها سابقاً.
– اعتقلت “قسد” عدداً من الأشخاص، بريف الرقة الشمالي، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري”، في صفوفها.
– داهمَ مسلحو “قسد” منزل أحد أهالي مدينة الرقة، وسرقوا مبلغاً من المال وبعض المجوهرات بقيمه 8 مليون ليرة سورية.
حلب وريفها:
– سيطرت “هيئة تحرير الشام” على بلدة كفرة حمرة، في ريف حلب الشمالي، بعد اشتباكاتٍ مع مسلَّحي “الجبهة الوطنية للتحرير” على خلفية رفض مسلَّحي “الجبهة” تسليم المسلَّحين الذين قتلوا مسؤولين اثنين من “الهيئة” يوم أمس في البلدة.
في المقابل سيطرت “الجبهة الوطنية للتحرير” على جمعية النور جنوب مدينة عندان بريف حلب الشمالي، وعلى حاجز بلدة ياقد العدس بريف حلب الشمالي الغربي، بعد اشتباكات مع مسلحي “الهيئة”.
كما دارت اشتباكات بين “الهيئة” و”الجبهة” في محيط مدينة دارة عزة وبلدة تقاد ومنطقة جمعية الفرسان بريف حلب الغربي، ومحور تلة الشيخ خضر في محيط مدينة عندان بالريف الشمالي، هذا، وأُصيب عددٌ من الأشخاص، إثر استهدف مسلحي “هيئة تحرير الشام” منطقة جبل الشيخ بركات قرب دارة عزة، وبلدة كفرناها.
وقامت “هيئة تحرير الشام” باعتقال وفداً من “الجبهة الوطنية للتحرير” كان متوجهاً لحل الخلاف بين الطرفين.
وفي ذات السياق أعلن “المرصد السوري المعارض” أن المفاوضات والمساعي فشلت حتى الآن في تهدئة الأوضاع وإيقاف الاقتتال بين “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير”، بالتزامن مع مواصلة الطرفين المتصارعين عمليات تحصين مواقعهما وتعزيزها في كل من ريفي حلب الشمالي والغربي، حيث عمد مسلحو “الجبهة” إلى قطع طريق الإمداد العسكري لـ “الهيئة” من ريف حلب الغربي إلى ريف حلب الشمالي والشمالي الغربي.
كما نقل “المرصد المعارض” عن “مصادر” قولها إن الاقتتال الذي بدأ مساء يوم أمس، بين “هيئة تحرير الشام” و”الجبهة الوطنية للتحرير” في ريف حلب الشمالي، إثر اختلاف على إنشاء مقر في منطقة كفر حمرة، يأتي أيضاً إثر خلاف على بسط النفوذ على الأوتوستراد الدولي حلب _غازي عنتاب الاستراتيجي.
وأحصى “المرصد” مقتل 3 مسلحين من “هيئة تحرير الشام” بينهم مسؤولان اثنان، و4 مسلحين من “الجبهة الوطنية للتحرير”، بالإضافة إلى إصابة أكثر من 10 مسلحين من كلا الطرفين، إثر الاشتباكات بينهما في بلدة كفر حمرة.
وفي سياق متصل أعلن “المجلس العسكري” التابع للمجموعات المسلَّحة في كل من بلدتي حيان وحريتان بريف حلب الشمالي، تحييد البلدتين عن الاقتتال الدائر بين “الهيئة” و”الجبهة” في المنطقة.
كما أعلن كل من “المجلس المحلي” و”مجلس الشورى” التابعين للمجموعات المسلحة في بلدة الأبزمو بريف حلب الغربي، عدم تبعية القرية لأي فصيل عسكري، وأن مرور أي فصيل عسكري من البلدة أو إقامة حاجز فيها او على حدودها يعد خرقاً وسيواجه بمقاومة من جميع أهالي القرية.
– أُصيبَ “الناشط المعارض” المدعو “أبو أكرم الحلبي” إثر إطلاق مسلحي “هيئة تحرير الشام” النار عليه، في بلدة كفر حمرة بريف حلب الشمالي.
إدلب وريفها:
ـ أُصيبَ أحد مسؤولي” هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو محمد الرامي” وابنه إثر إطلاق مسلحي “حركة أحرار الشام _الجبهة الوطنية للتحرير” النار عليهما، في قرية الرامي بريف إدلب الجنوبي.
ـ توصلت “هيئة تحرير الشام” و”لواء أحرار الجبل الوسطاني _الجبهة الوطنية للتحرير” إلى اتفاقٍ لوقف الاستفزازات والتوتر بينهما، ذلك بعد أن وقعت اشتباكات بينهما في قرية بفطامون في ريف إدلب الجنوبي الغربي، يوم الأحد الماضي.
– انفجر لغم زرعه مسلحون مجهولون، في أحد منازل بلدة جرجناز بريف إدلب الجنوبي، دون ورود معلومات عن إصابات.
حماة وريفها:
ـ استهدف الجيش السوري مواقع المجموعات المسلَّحة في قرية الجنابرة في ريف حماة الشمالي الغربي.
المصدر: الاعلام الحربي