استنكر المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان “ما يجري في منطقة بعلبك من أحداث مؤلمة ومؤسفة”. ودان في تصريح بشدة “التفلت الأمني الذي يرهب ويرعب الناس”، معتبرا “أن الأوضاع لم تعد مقبولة، ولا يجوز أن تستمر لا شرعا ولا قانونا، وعلى القوى العسكرية والأمنية ضبطها بحزم والعمل على ملاحقة المخلين والمتلاعبين بأمن الناس واستقرارهم”.
وأثنى على “قرار قائد الجيش”، آملا “أن يتعاون الجميع بما فيهم القيادات السياسية والحزبية في المنطقة، على معالجة هذه الحالات الشاذة ووضع حد نهائي لها”.