إعتبر رئيس حركة الإصلاح والوحدة الشيخ ماهر عبدالرزاق، أن الحملة الممنهجة على الجيش وإنجازاته البطولية ضد الإرهابيين، “جاءت تلبية لأوامر خارجية ودعما للمشروع الإرهابي التقسيمي في المنطقة وإعاقة عمل الجيش في محاربة الإرهاب”.
وقال في بيان: “أن الداعشية السياسية الداعمة للارهاب تحاول اليوم تصويب سهامها السامة ضد الجيش وإنجازاته”. وطالب كل القوى السياسية والشعبية ب “الوقوف خلف الجيش والمقاومة في حربهم ضد الإرهاب وداعميه”، مشيدا “بالتنسيق المميز بينهما”.