يُعتبر النسيان وضعف التركيز آفة من آفات العصر، لكن يبدأ القلق حينما يتعلق الموضوع بصغار السن، لِما له من تأثيرات كبيرة على حياتهم، فعلى سبيل المثال، يؤثر ضعف الذاكرة على التحصيل الدراسي للطفل، بحيث ينسى ما تم شرحه في الدرس، ويفقد القدرة على تذكره، ويعتبر ضعف الذاكرة أحد أكثر الأمراض انتشاراً في العالم عند الصغار قبل المسنين بفعل العوامل الصحيّة، والنفسيّة، والبيئة المحيطة.
-أنواع الذاكرة:
هناك نوعان مهمّان للذاكرة: ( ذاكرة قصيرة الأمد – ذاكرة طويلة الأمد)
– أسباب ضعف الذاكرة عند الأطفال:
هناك العديد من الأسباب التي تضعف الذاكرة عند الأطفال:
– الصرع: يسبّب الصرع النسيان بسبب بعض الأدوية التي يستخدمها مريض الصرع.
– الانفعالات: الخوف والقلق يؤثران على التركيز عند الطفل بشكل سلبي وبالتالي تضعف قدرته على التذكر.
– سوء التغذية: يعاني الأطفال من ضعف في الذاكرة في حال كان غذاؤهم خاليا من أوميجا 3 وفيتامين B12 والعديد من الأملاح والمعادن كالبوتاسيوم.
– تناول الطعام قبل فترة الدراسة يلعب دوراً مهماً في التأثير على ذاكرة الطفل.
– كثرة تناول الطعام: إنّ سوء اختيار الوقت المناسب لتناول الطعام يؤثر سلباً على ذاكرة الطفل، على سبيل المثال، إن تناول الطعام قبل فترة الدراسة يلعب دوراً مهماً في التأثير على ذاكرة الطفل، لأن عملية الهضم بحاجة إلى انتقال الدم إلى المعدة، ممّا يؤدّي إلى نقص كمية الدم الواصلة إلى الدماغ.
– العامل السيكولوجي: إن تعرّض الطفل إلى صدمة نفسيّة أو اكتئاب يؤثر على ذاكرته سلباً.
– اضطرابات النوم: يُعاني الطفل من ضعف الذاكرة إذا لم يأخذ القدر الكافي من النوم.
– مشاهدة التلفاز: إنّ مشاهدة التلفاز لساعات طويلة تؤثّر على الطفل وعلى كفاءة دماغه.
– هناك عدّة طرق للتخلّص من ضعف الذاكرة لدى الأطفال:
– الرياضة: إنّ ممارسة الرياضة تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحريكها، ممّا يؤدّي إلى تحسين الذاكرة.
– النوم الكافي : الجسم السليم في العقل السليم والعقل لا يكون سليماً إلا إذا أخذ القسط الكافي من النوم، حيث يجب أن ينام الطفل ما لا يقل عن ثماني ساعات يوميا .
– عدم الدراسة بعد الأكل مباشرة خاصّة إذا كانت الوجبة دسمة.
– الدراسة الواضحة : يجب تفسير ما يدرسه الطالب ، وأن يبتعد عن التلقين والحفظ قدر الإمكان والتركيز على الفهم والتحليل.
– الألعاب التربوية: توجد في المكتبات ألعاب تربوية تعتمد على استخدام الذاكرة.
– التلفاز: يجب التقليل من مشاهدة التلفاز؛ لأنّها تقلل من كفاءة الدماغ، وتؤدّي إلى خمول الذاكرة.
– الطعام: لابد من الحرص على تناول الأغذية الصحية التي تحتوي على المعادن والأملاح والفيتامينات، وهناك بعض الأطعمة التي تعمل على تقوية الذاكرة كالجوز، والزبيب، والموز وغيرها.
– كثرة تناول الطعام: إنّ سوء اختيار الوقت المناسب لتناول الطعام يؤثر سلباً على ذاكرة الطفل، على سبيل المثال، إن تناول الطعام قبل فترة الدراسة يلعب دوراً مهماً في التأثير على ذاكرة الطفل، لأن عملية الهضم بحاجة إلى انتقال الدم إلى المعدة، ممّا يؤدّي إلى نقص كمية الدم الواصلة إلى الدماغ.
*العامل السيكولوجي: إن تعرّض الطفل إلى صدمة نفسيّة أو اكتئاب يؤثر على ذاكرته سلباً.
* اضطرابات النوم: يُعاني الطفل من ضعف الذاكرة إذا لم يأخذ القدر الكافي من النوم.
*مشاهدة التلفاز: إنّ مشاهدة التلفاز لساعات طويلة تؤثّر على الطفل وعلى كفاءة دماغه.
* هناك عدّة طرق للتخلّص من ضعف الذاكرة لدى الأطفال:
* الرياضة: إنّ ممارسة الرياضة تساعد على تنشيط الدورة الدموية وتحريكها، ممّا يؤدّي إلى تحسين الذاكرة.
* النوم الكافي : الجسم السليم في العقل السليم والعقل لا يكون سليماً إلا إذا أخذ القسط الكافي من النوم، حيث يجب أن ينام الطفل ما لا يقل عن ثماني ساعات يوميا .
*عدم الدراسة بعد الأكل مباشرة خاصّة إذا كانت الوجبة دسمة.
* الدراسة الواضحة : يجب تفسير ما يدرسه الطالب ، وأن يبتعد عن التلقين والحفظ قدر الإمكان والتركيز على الفهم والتحليل.
* الألعاب التربوية: توجد في المكتبات ألعاب تربوية تعتمد على استخدام الذاكرة.
* التلفاز: يجب التقليل من مشاهدة التلفاز؛ لأنّها تقلل من كفاءة الدماغ، وتؤدّي إلى خمول الذاكرة.
* الطعام: لابد من الحرص على تناول الأغذية الصحية التي تحتوي على المعادن والأملاح والفيتامينات، وهناك بعض الأطعمة التي تعمل على تقوية الذاكرة كالجوز، والزبيب، والموز وغيرها.
المصدر: وكالة الانباء القطرية