دمشق وريفها:

ـ أحصى المرصد السوري المعارض” مقتل أكثر من 22 مسلحاً من تنظيم داعش خلال المعارك مع الجيش السوري في محيط منطقة مطار السين العسكري في القلمون الشرقي في ريف دمشق منذ الـ 29 من كانون الثاني / يناير من العام الجاري 2017.
ـ قال “لواء شام الرسول” في بيان له إنّ مسلّحي “جبهة النصرة” انسحبوا من قطاع المسبح في مخيم اليرموك جنوب دمشق تاركين مواقعهم ومقراتهم يوم أمس الثلاثاء ما دفع مسلّحي “اللواء” الى الدخول وتمشيط المنطقة وضمها للمواقع الخاضعة لسيطرة “الجيش الحر”.

درعا وريفها:

ـ هاجم مسلحون مجهولون منزل أحد مسؤولي “جبهة ثوار سوريا” المقدم المنشق “مجيد السيد أحمد” في مدينة نوى في ريف درعا الشمالي للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة. ويُذكر أن مسلحين مجهولين قد أطلقوا النار على منزل “أحمد” في مدينة نوى في ريف درعا الشمالي دون ورود معلومات عن إصابات.

الحسكة وريفها:

ـ هرب مسلّحان اثنان من “المكتب الأمني” لتنظيم داعش من بلدة “مركدة” في ريف الحسكة الجنوبي وبحوزتهم “400 ألف دولار” وهما “أبو اسامة التونسي وفاروق الجزرواي” وتحدثت أنباء عن توجههما إلى إدلب.

الرقة وريفها:

ـ قُتل شخص وامرأة وطفلاها وأُصيب آخرون، جراء انفجار عبوة ناسفة في قرية “هداج” في ريف الرقة الغربي.

حلب وريفها:

ـ دارت اشتباكات بين تنظيم داعش من جهة وفصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” من جهة أُخرى عند تلة “المقري” في محيط مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي، أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.

إدلب وريفها:

ـ أُصيب كلٌّ من علي مهدي حلاق وعلي عبد الخالق ونجيب اسود في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف ادلب الشمالي، جراء رمايات القنص المُتتالية وسقوط عدد من قذائف الهاون على البلدة مصدرها مواقع المجموعات المسلحة من ناحية بنش المجاورة.

المشهد المحلي:

ـ أعلن المركز الروسي للمصالحة في سوريا، في بيان له عن قيامه خلال الـ 24 ساعة الماضية بتسليم 3.7 طن من المساعدات الإنسانية للسكان المدنيين في سوريا، مؤكدا أنه تم القيام بخمس عمليات إنسانية لمدينة حلب (في مدارس بأحياء القطرجي، فردوس الجديدة، تشرين ودوار المالية) تم نقل من خلالها أكثر من 3.4 طن من الذرة و1500 وجبة ساخنة، وتم تقديم المساعدات الإنسانية لـ 4010 من السكان.

ـ نقلت تنسيقيات المسلّحين عن المتحدث الرسمي باسم “حركة أحرار الشام” المدعو ” أحمد قرة علي” قوله إن حواجز تتبع لـ”هيئة تحرير الشام” لم تلتزم بقرارات مسؤولها “أبوجابر الشيخ”،  مؤكداً أنّ حواجز “هيئة تحرير الشام” صادرت سيارة في بلدة قاح وصهريج نقل مياه في سرمدا في ريف إدلب، تعود ملكياتها لـ”جيش الإسلام” الذي إنضم إلى صفوف “أحرار الشام” قبل عدة أيام.

المصدر: الاعلام الحربي