العناوين
الأخبار:
– السعودية تهدد انطلاقة العهد
– النواب السنة: ليلية الضياع بانتظار اتصال الرياض
– باسيل رفض الورقة البيضاء وقرر تسمية سلام
– كيف أعاد سقوط الأسد السعودية إلى لبنان؟
– كيف تمّ سحب مخزومي وماذا عن لوبي “17 تشرين”؟
البناء:
– إنجاز اتفاق غزة والإعلان اليوم والنص مطابق لمبادرة بايدن التي رفضها نتنياهو
– سلام رئيسًا مكلفًا بـ 84 صوتًا بعد انقلاب مواقف الكتل بعد الظهر على التوافق
– الثنائي لم يقم بتسمية أحد طارحًا ميثاقية التكليف والتأليف… ورعد يلمّح للمقاطعة
– روسيا وإيران توقعان الجمعة معاهدة “شراكة استراتيجية شاملة”
– القوات اليمنية: عمليتان نوعيتان ضد أهداف في منطقة يافا المحتلة
اللواء:
– “الاثنين الكبير”: نواف سلام رئيسًا لحكومة الوفاق والتغيير
– مشاركة الثنائي تحسم اليوم في اللقاء الثلاثي.. وعتب شيعي على الحلفاء والخصوم
– “صفقة غزة”: مسألة وقت.. وتفاقم قتل الجنود بعمليات حماس
– 6 دول أوروبية لتعليق مؤقت للعقوبات على سورية في مجالي الطاقة والمال
الجمهورية:
– بعد التكليف العبرة بالتأليف
– سلام رئيسًا للحكومة بـ84 صوتًا
– كل شيء سيجهز قبل 27 كانون الثاني
الديار:
– “الثنائي” يعتبر تكليف سلام دون الميثاقية الشيعية
– محاولات لتصحيح الخلل بالتأليف لمنع عرقلة انطلاقة العهد
– الحزب يتحدث عن “كمين”… وبري: لن نستسلم للأمر الواقع
– 50 شهيدًا في غارات جديدة… ومقتل 5 جنود للاحتلال
النهار:
– نواف سلام الرافعة الإصلاحية
– سفارة الإمارات في بيروت ترتيب العلاقات
– الودائع السورية هل يمكن تمييزها عن غيرها في لبنان؟
الاسرار
البناء:
خفايا:
– قال مصدر نيابي إن الشق المتصل بلعبة التسمية لرئيس الحكومة ليس موضع اعتراض ولا تبديل الكتل لمواقفها أيضًا، فذلك حق دستوريّ لا جدل حوله. وليست القضية هي المفاضلة بين اسمي الرئيس نجيب ميقاتي والرئيس المكلف نواف سلام، واعتراض الثنائي ليس على إسقاط مرشح مدعوم منه فهذا أيضًا حق مشروع لأن القضية هي ببساطة أن اتفاقًا تمّ مع الجانب السعودي بالوكالة عن الجانب الأميركي ومع رئيس الجمهورية انتهى بانتقال الثنائي من التصويت بورقة بيضاء كان سوف يستمرّ لعشرات الدورات إلى انتخاب العماد جوزف عون رئيسًا وفق اتفاق يتضمّن اسم رئيس مكلّف يكفل الجانب السعودي تسميته. وما جرى كان انقلابًا على الاتفاق موجّهًا ضدّ رئيس الجمهورية أولًا وضد عهده والثقة والتفاهمات التي تتمّ تحت رعايته وبموافقته. وهذا الانقلاب يسقط كلّ مزاعم مَن يدّعون الحرص على الرئيس ودعم عهده.
كواليس:
– يقول مصدر مقرّب من الثنائي أن لا شكّ في وضوح مسار الانقلاب في تسمية الرئيس المكلف نواف سلام الذي لا مشكلة شخصيّة معه إلا قبوله تمرير هذا الانقلاب باستخدام اسمه. واعتبر أن الدليل البسيط هو بانتقال كتل من تسمية إلى أخرى خلال فترة بعد الظهر وهو توقيت الصباح في واشنطن بما لا يفسّره إلا وجود جهة قامت بإدارة التعليمات والرقم الـ 84 الذي ناله سلام هو ببساطة أيضًا جمع الـ 71 التي نالها العماد عون في الدورة الأولى والـ 13 هي أصوات التيار الوطني الحر. والانقلاب هو محاولة لصناعة صورة نصر على ثنائي المقاومة بعدما فشلت محاولة الحصول عليها في ميادين القتال في الجنوب ولاحقًا في معركة الرئاسة. وعلى أصحاب الانقلاب أن يعرفوا كيف يحافظون عليه ويشكّلون حكومة تنجح بإدارة استقرار البلاد في أول العهد من دون الثنائيّ.
اللواء:
همس:
– يتردَّد في مجالس ضيقة اسم خبير مالي واقتصادي مهم عمل في صندوق النقد الدولي لتولِّي حقيبة المالية، والمفارقة أنه شيعي من الضاحية الجنوبية.
غمز:
-لم يتم الاتصال بوزير ونائب سابق للبحث معه بإمكانية الإسناد إليه أي حقيبة في الحكومة العتيدة.
لغز:
– تفيد مصادر نائب بارز إلى أنه اضطرّ إلى استخدام خطاب مذهبي لتهدئة الشارع الذي اعترض على توجهاته السياسية، إلى حد تبلُّغه من جهات رسمية أنه قد يكون هناك خطر على حياته.
الجمهورية:
– أكّد موفد دولي لبعض من التقاهم خلال زيارته الأخيرة لبيروت أنّ الإدارة الجديدة في بلاده ستضمن تنفيذ كلّ مندرجات الاتفاق الذي توصّلت إليه الإدارة الحالية ويخصّ لبنان.
– رأى مرجع سياسي أنّ “بعض المتحمّسين يكرّر تجربة سياسية سترتد عليه لاحقًا وكأنّه لم يتعلّم شيئًا”.
– وضع ديبلوماسي عريق الخروقات العنيفة والمكثفة لاتفاق وقف العمليات العدائية في إطار الاستعجال للانسحاب من لبنان.
النهار:
– ينقل وفق المتابعين ممن لهم علاقات في دول الخليج وأوروبا، أن شركات الطيران التي أوقفت رحلاتها بعد الحرب، ستعاودها بعد تشكيل الحكومة، إضافة إلى عودة بعض المستثمرين ورجال الأعمال الذين غادروا لبنان خلال لشهرين المنصرمين.
– في مسلسل المعارك المستمرة البحث في تركيبة الحكومة المقبلة بين حزبيين يضمنون “الميثاقية” أو تكنوقراط من خارج المنظومة القائمة لضمان تقديم صورة افضل للعالم الخارجي.
– نفى أكثر من مصدر سياسي أمس وجود تدخل أو إيحاء سعودي باتّجاه تزكية نواف سلام لرئاسة الحكومة عازية الاتفاق حوله إلى مجموعة عوامل محض داخلية.
– قال وزير سابق إن تطوّرات الأحداث اللبنانية سيضمن للثنائي المحافظة على وزارة المال إذ إن مواجهته في هذا المطلب الحيوي سيقود إلى تفجّر الوضع السياسي الداخلي.
– تردّد أن قائد المنطقة الوسطى الجنرال الأميركي مايكل كوري الذي زار بعبدا أمس والتقى الرئيس جوزف عون شكل أحد أبرز الداعمين له في معركته الرئاسية.
المصدر: صحف