“قدرة الذكاء الإصطناعي تصل الى حد التنبؤ بما يمكن أن يفعله الشخص” هكذا وصّف أحد خبراء التكنولوجيا التهديد الذي تتعرّض له خصوصية الأفراد بفعل خوارزميات الذكاء الإصطناعي، فكيف إذا استغلّت هذه التكنولوجيا في الحروب بهدف الإغتيالات؟
كيف يتتبع العدو الصهيوني الأفراد بمساعدة خوارزميات الذكاء الإصطناعي؟ وكيف يمكن كسر هذه الخوا رزميات؟
ضيفنا الباحث في الأمن السيبراني الأستاذ أحمد حمّود يجيب عن هذه التسؤلات:
المصدر: موقع المنار