عائلةُ مصطفى الحجيري تناشدُ الأياديَ البيضاءَ إعانتَها لعلاجِ ابنِها ذي السبعةَ عشرَ ربيعا، لاستكمالِ كلفةِ عمليةِ زراعةِ الكبدِ في الخارج، قبلَ فواتِ الأوان.
عائلةُ مصطفى الحجيري تناشدُ الأياديَ البيضاءَ إعانتَها لعلاجِ ابنِها ذي السبعةَ عشرَ ربيعا، لاستكمالِ كلفةِ عمليةِ زراعةِ الكبدِ في الخارج، قبلَ فواتِ الأوان.