عائلةُ مصطفى الحجيري تناشدُ الأياديَ البيضاءَ إعانتَها لعلاجِ ابنِها ذي السبعةَ عشرَ ربيعا، لاستكمالِ كلفةِ عمليةِ زراعةِ الكبدِ في الخارج، قبلَ فواتِ الأوان.
![ajax (45)](https://almanar.com.lb/framework/includes/uploads/2023/06/manar-005939600168746106610-363x242.jpg)
عائلةُ مصطفى الحجيري تناشدُ الأياديَ البيضاءَ إعانتَها لعلاجِ ابنِها ذي السبعةَ عشرَ ربيعا، لاستكمالِ كلفةِ عمليةِ زراعةِ الكبدِ في الخارج، قبلَ فواتِ الأوان.