المبادرة الإيرانية التي تحمل تسمية “هرمز للسلام”، حملها الرئيس الشيخ حسن روحاني الى اجتماعات الأمم المتحدة، وفحواها، أن أمن الخليج عامةً ومضيق هرمز خاصةً، من مسؤولية الدول التي تنضوي مبدئياً تحت لواء مجلس التعاون الخليجي إضافة الى إيران، مع إمكانية ضمّ اليمن متى توقَّف العدوان السعودي على هذا البلد، مع ...