قادت الصدمة العنيفة التي خلفتها الضربة الصاروخية اليمنية لتل ابيب، التحليلات والتعليقات الصهيونية الى التحذير من القدرات المشابهة او غير المعلنة التي يتمتع بها محور المقاومة ويمكنه استخدامها في اي تصعيد للحرب.
ذكر موقع “والا” الإسرائيلي أن “أقمار التجسس الإسرائيلية والأميركية التي يفترض أن تتعقب مواقع الإطلاق المحتملة باليمن فشلت في رصد الصاروخ”. وبحسب الموقع، فإنه “كان يفترض أن تلتقط الأقمار الصناعية الأميركية الحرارة الكبيرة الناتجة عن محرك الصاروخ وأن يبلغ الجيش الإسرائيلي بذلك”، كما “كان يفترض أن ترصد رادارات سفن البحرية ...