الأحداث تؤكد مرّة تلو الأخرى، أن داعش ما هو إلا أحد الجيوش البديلة للولايات المتحدة الأميركية في سوريا، وأن واشنطن تسير على الطريقة الأفغانية منذ إرسالها قواتها إلى شرقي الفرات، فالقضاء على التنظيم الإرهابي بشكل كامل، ما هو إلا ذريعة واضحة من البداية. في لقاء خاص بموقع قناة المنار، ...