وتطرق إنزاغي إلى مستوى اللاعبين السعوديين، مبدياً إعجابه بهم، وأوضح: "سالم وتمبكتي وناصر كانوا يعرفون منذ 3 أيام أنهم سيلعبون اليوم، وفوجئت بحماستهم، كانوا يمتلكون الروح القتالية، وقيمتهم كبيرة في الفريق، واللاعبون السعوديون في العموم ممتازون". ولم يغفل إنزاغي أيضا الإشادة بالحارس المغربي ياسين بونو، وقال: "أعرفه منذ فترة، لم يفاجئني مستواه، تصدى للعديد من ركلات الجزاء، ويجعلنا نشعر بالاطمئنان، أحب العمل معه، وهو شخص رائع للغاية".إنزاغي يعلق على تعادل الهلال مع ريال مدريد
أثنى المدير الفني لفريق الهلال السعودي، سيموني إنزاغي، على أداء لاعبيه أمام ريال مدريد الإسباني، مؤكداً أن ناديه أثبت شخصيته أمام أحد أفضل الفرق في العالم. قال إنزاغي خلال المؤتمر الصحافي الذي أعقب اللقاء: "فريقنا كان جيداً جداً، نظمنا أنفسنا ضد أحد أقوى الفرق في العالم، ولم أكن لأطلب من اللاعبين أكثر من ذلك". وأضاف: "واجهنا ريال مدريد بالمستوى ذاته على أرضية الملعب، تقاسمنا الاستحواذ، وأثبت فريقنا شخصيته أمام المنافس الذي حاول أن يلعب بشكل جيد". وشدد المدرب الإيطالي على أنه يعتبر المباراة التي احتضنها ملعب هارد روك، بمثابة انطلاقة ممتازة لفريقه، جارى فيها خصمه ببراعة، وقال: "قدمنا أداءً رائعاً، وانطلاقتنا كانت ممتازة، ولم يتوقع أحد أن نلعب بالطريقة التي لعبنا بها، رأيت مستوى رائع، وهذا أهم ما لدي". وتطرق إنزاغي إلى مستوى اللاعبين السعوديين، مبدياً إعجابه بهم، وأوضح: "سالم وتمبكتي وناصر كانوا يعرفون منذ 3 أيام أنهم سيلعبون اليوم، وفوجئت بحماستهم، كانوا يمتلكون الروح القتالية، وقيمتهم كبيرة في الفريق، واللاعبون السعوديون في العموم ممتازون". ولم يغفل إنزاغي أيضا الإشادة بالحارس المغربي ياسين بونو، وقال: "أعرفه منذ فترة، لم يفاجئني مستواه، تصدى للعديد من ركلات الجزاء، ويجعلنا نشعر بالاطمئنان، أحب العمل معه، وهو شخص رائع للغاية".
وتطرق إنزاغي إلى مستوى اللاعبين السعوديين، مبدياً إعجابه بهم، وأوضح: "سالم وتمبكتي وناصر كانوا يعرفون منذ 3 أيام أنهم سيلعبون اليوم، وفوجئت بحماستهم، كانوا يمتلكون الروح القتالية، وقيمتهم كبيرة في الفريق، واللاعبون السعوديون في العموم ممتازون". ولم يغفل إنزاغي أيضا الإشادة بالحارس المغربي ياسين بونو، وقال: "أعرفه منذ فترة، لم يفاجئني مستواه، تصدى للعديد من ركلات الجزاء، ويجعلنا نشعر بالاطمئنان، أحب العمل معه، وهو شخص رائع للغاية".