منذُ قرابةِ الشهر وعائلةُ الغزي فارس حمد تقيمُ في العراء . لا خيمةَ تُؤويها ولا سقفَ يَحميها حتى باتَ رصيفُ الشارعِ في دير البلح ملجأَها الوحيدَ في ظلِّ الواقعِ المأساويّ المخيِّمِ على القطاع.
تقرير: زينب عزير
المصدر: موقع المنار
منذُ قرابةِ الشهر وعائلةُ الغزي فارس حمد تقيمُ في العراء . لا خيمةَ تُؤويها ولا سقفَ يَحميها حتى باتَ رصيفُ الشارعِ في دير البلح ملجأَها الوحيدَ في ظلِّ الواقعِ المأساويّ المخيِّمِ على القطاع.
تقرير: زينب عزير
المصدر: موقع المنار