اعتبر مفتي صور وجبل عامل القاضي الشيخ حسن عبدالله، أن “مؤسسات الدولة هي السبيل لتأمين مصالح الناس، وأن حرمان الموظف من حقوقه في العيش الكريم هو اجحاف بحقه ويزيد أزمات الناس ازمة توقف عمل الإدارة الذي يشكل شللا كاملا في دوران العجلة الادارية”.
واشار الى أن “الازمة التي يعيشها البلد لا تحتاج الى لفت نظر المسؤولين، لانها واضحة كعين الشمس ويجب رفع مستوى راتب الموظف الشهري لكي يتثنى له القيام بواجباته وخدمة المواطنين”.
وشدد الشيخ عبدالله على “العودة للحوار الوطني، لان لبنان بات ساحة رخوة للصراعات كافة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام