شددت “حركة الامة” في لبنان في بيان لها الاثنين على أن “التلازم بين اعتذار مصطفى أديب عن تشكيل الحكومة وإعلان ديفيد هيل وبيان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من جهة، وانطلاق المجموعات الإرهابية التكفيرية المسلحة المرتبطة بالوضع الاقليمي، ليس صدفة بتاتا، والمراد هو الدفع بالبلد أكثر نحو الانحدار والفوضى”.
وتساءلت الحركة عن “سر غياب ما يسمى الحراك المدني طيلة فترة تكليف أديب، ليعود اليوم ويطل بقرنه”، محذرة من “الأوهام لدى رؤوس حامية تعتمد في كل تحركاتها ومواقفها على الخارج الذي يتربص بلبنان ومقاومته وجيشه وشعبه شرا”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام