رأت حركة “المجاهدين” الفلسطينية أن استباحة عشرات المستوطنين المتطرفين لباحات المسجد الأقصى المبارك بحراسة من شرطة الاحتلال، جريمة جديدة تأتي في ظل صمت عربي وإسلامي مطبق.
ورأت الحركة في تصريح مكتوب لها لأن هذه الخطوة تصعيد خطير يتحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعياته، وإن المساس بالأقصى هو اعتداء على عقيدتنا وشعبنا لن يصمت طويلاً على ذلك.