ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الخميس الواقع في 11 اب 2016.
* النهار
– نقل عن مسؤول في الفاتيكان أن الكرسي الرسولي فعّل اتصالاته مع إيران أخيراً أملاً في التوصّل إلى حل للرئاسة اللبنانيّة.
– قال أحد السياسيّين إنه كلّما نفى الرئيس برّي والوزير باسيل تناولهما الموضوع الرئاسي كلّما تأكّد له أنّهما ناقشاه بعمق.
– لم يُسفر التحقيق حول متفجّرة بنك لبنان والمهجر عن معرفة الفاعلين رغم التعرّف إلى السيارة التي وضعت المتفجرة ومتابعة وجهة سيرها.
* السفير
– تساءل معنيون عن كيفيّة السّماح لقاضٍ بالاختلاء بموقوفين بارزين من دون أخذ رأي القضاء المعني على اعتبار أنّ هؤلاء موقوفون لمصلحة القضاء العسكري، خصوصاً أنّ عدداً من هؤلاء الموقوفين غير مستجوب في بعض الملفّات سابقاً!
– أوقفت مؤسسة روحية المساعدات المدرسية التي كانت تمنح لموظفيها، ما يزيد الأزمة بعد توقف المساعدات الاستشفائيّة الآتية من دولة خليجيّة.
– تردد ان الإجراءات التي اتخذتها أجهزة أمنية وعسكرية في منطقة لبنانية ناتجة من ورود معلومات من أجهزة غربية عن تحركات متوقعة لمجموعات متطرفة.
* اللواء
– يُواجه إقرار المراسيم التنظيمية لاستخراج النفط عقبة عدم وجود قانون استقرار ضريبي يتمشى مع مطلب الشركات.
– رفض مرجع حزبي التعليق على أخبار نشرتها وسائل التواصل الاجتماعي عن تزايد عدد المعترضين على السياسة المعتمدة من قبل قيادة الحزب.
– يفكّر رئيس حزب معروف جدياً بإحداث حركة تغيير واسعة في المراكز القيادية في الحزب.
* الجمهورية
– توقّفَ مرجع كبير باهتمام عند تعاظمِ الدعم الأميركي للجيش اللبناني بالسلاح والذخيرة والعتاد، معتبراً أنّ واشنطن حلّت مكان الرياض وباريس، بعد إلغاء هبة أربعة المليارات التي كانت مخصّصة للمؤسسة العسكرية.
– توقّفَت مصادر سياسية متابعة عند الزيارة التي قام بها رئيس حزب الكتائب إلى بنشعي، وسط حديث عن تقارُب بين الكتائب والمردة نتيجة العلاقة بين طوني فرنجية وسامي الجميّل.
– سُئل مرجع سياسي عن سبب علاقته المتوتّرة دائماً بمسؤول كبير، فقال: “إنّه كالزيبق… لا تعرف من أين يدخل، ولا أين يستقرّ ولا من أين يخرج”.
* البناء
– تمنى سياسي بارز أن يظلّ اللبنانيون قادرين على تمرير مرحلة “إدارة الفراغ” بأقلّ الخسائر الممكنة، لا سيما لجهة عدم اهتزاز الاستقرار الأمني، حتى ولو تفنّنوا باستمرار في اصطناع أزمات على النطاق المحلي تشغلهم ويملأون بها الوقت الضائع، من دون أن يتجاوزوا الخطوط الحمر، في انتظار الحلول الكبرى الموعودة في المنطقة.
المصدر: صحف