تقرير خالد الفقيه
شهد العام 2018 في فلسطين المحتلة الكثير من المتغيرات السياسية والاستراتيجية والعسكرية، ففيه نقل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سفارة بلاده الى القدس المحتلة، ليزيد ذلك من غطرسة الاحتلال الذي أمعن في عمليات الاقتحام للمسجد الأقصى والإعتداء على الفلسطينيين ومساكنهم وأراضيهم. وفي المقابل وجه مقاومون فلسطينيون عدة ضربات عسكرية نوعية للاحتلال ومستوطنيه وكشفت ثغرات في منظومته الاستخباراتية.
المصدر: المنار