فيما يلي أبرز التطورات الميدانية في سوريا ليوم الخميس في 22-11-2018.
حماة وريفها:
ـ رصد الجيش السوري تحركات لإرهابيي ما يسمى “جيش العزة” على محور قريتي تل الصخر والجنابرة بغية التسلل والاعتداء على النقاط العسكرية للجيش المتمركزة في محيط قرية المغير ومعسكر بريديج بريف حماه الشمالي الغربي، حيث تعاملت وحدات الجيش مع محاولات التسلل بالوسائط النارية المناسبة وأجبرت الإرهابيين على الفرار بعد إيقاع إصابات مؤكدة في صفوفهم.
وعلى محور بلدة المصاصنة بريف حماه الشمالي تصد الجيش السوري لمحاولة اعتداء إرهابيين على نقاط عسكرية مستغلين الجروف والأودية الصخرية في محيط بلدة اللطامنة، وذلك بالتزامن مع إيقاع وحدة من الجيش أفراد مجموعات إرهابية قتلى أثناء قيامهم بإطلاق النار العشوائي من الأسلحة الرشاشة الثقيلة على النقاط العسكرية في محيط بلدتي لحايا ومعركبة.
كما رصد الجيش السوري في بلدة الجبين بريف محردة الغربي، تحضيرات كبيرة لمجموعات إرهابية بين قريتي الزكاة والأربعين بريف حماه الشمالي الغربي، لشن هجوم على نقاط الجيش حيث تم التعامل معها وتكبيدها خسائر بالأفراد والعتاد.
دمشق وريفها:
ـ عثرت الجهات المختصة على كميات من الأسلحة والذخيرة والأحزمة الناسفة والمواد المتفجرة، من مخلفات المسلحين ضمن قبو ببناء سكني في حي برزة شرق دمشق.
دير الزور وريفها:
ـ قُتلَ وأُصيب عددٌ من مسلحي “قسد”، إثر استهداف مسلحو داعش آليّة لـ “قسد” على أطراف بلدة هجين بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ استولت “قسد” على مركز الحبوب وفرع المرور في بلدة الصور بريف دير الزور الشمالي الشرقي، وحولتهما إلى “نقاط عسكرية” ومراكز تدريب لها.
ـ اختطفَ مسلحو “قسد” شخصاً، من قرية درنج بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، لأسباب مجهولة، يوم أمس.
الحسكة وريفها:
ـ قُتلَ مسلحين اثنين من “قسد”، إثر إطلاق مسلحو داعش النار على سيارة كانت تقلهما، قرب مدينة الشدادي بريف الحسكة الجنوبي.
ـ وصلَ وفدٌ عسكريٌ لـ “التحالف الدولي” إلى مدينة رأس العين على الحدود السورية _ التركية بريف الحسكة الشمالي الغربي.
ـ داهم مسلحو “قسد” عدداً من المنازل في قرية الحدادية بريف الحسكة الجنوبي، وسرقوا مبلغاً من المال قيمته 750 ألف ليرة سورية، من منزل أحد وجهاء عشيرة “الجبور”، من جهتهم طالب وجهاء العشائر العربية في المنطقة، “قسد” بإعادة المبلغ المسروق واحترام حرمة المنازل أثناء التفتيش.
الرقة وريفها:
ـ اعتقلت “قسد” عدداً من الأشخاص، في بلدة عين عيسى بريف الرقّة الشمالي، وساقتهم إلى “التجنيد الإجباري” في صفوفها.
حلب وريفها:
ـ ذكر المتحدث باسم “الجيش الوطني _الجيش الحر” المدعوم تركيّاً، المدعو “يوسف حمود”، أنّهم أرسلوا رتلاً عسكرياً إلى بلدة الراعي بريف حلب الشمالي الشرقي، للبدء بما يسمى “الحملة الأمنية”، مشيراً إلى أنَّهم فرضوا حظراً للتجوال في المنطقة.
وأضاف “حمود”، أن مجموعتي “أبو جواد الغربي” التابع لـ “جيش الشرقية _الجيش الحر” و”أبو صدام 23″ التابع لـ “الفرقة 23 _الجيش الحر” سلموا أنفسهم.
إدلب وريفها:
ـ قُتلَ أحد المسؤولين العسكريين في “هيئة تحرير الشام”، المدعو “عبدالله الأنصاري”، إثر إطلاق مسلَّحين مجهولين النار عليه، في مزرعته الواقعة قرب بلدة احسم بمنطقة جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي.
ـ عُثرَ على جثة شخص مجهول الهوية، في محيط مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
ـ أغلقت “الجبهة الوطنية للتحرير” الطريق الواصل بين قرية العنقاوي ومنطقة جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي الغربي، على خلفية وضع “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة) حاجزاً لها في قرية كفر عويد بالريف ذاته.
المصدر: الاعلام الحربي