نفذت “الحملة الوطنية لتحرير الأسير جورج ابراهيم عبدالله” السبت اعتصاما أمام وزارة الخارجية اللبنانية بمناسبة الذكرى 34 لاستمرار اعتقاله في السجون الفرنسية.
وقالت الحملة في بيان لها “على الدولة اللبنانية تتحمل مسؤوليتها اتجاه مواطنها المخطوف لدى الدولة الفرنسية”.
وحمل ناشطون من الحملة وأصدقاء عبدالله وعائلته صورا للأسير، كتب على كل واحدة منها، سنة من سنوات اعتقاله الـ34، بدءا من العام 1984 وصولا إلى العام الحالي.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام