رأى المكتب الإعلامي لـ “تيار الفجر” أن “عاصمة الجنوب صيدا تستعيد أياما مجيدة وخالدة من تاريخها الحديث، في الذكرى 33 للتحرير الذي انسحبت بموجبه قوات الاحتلال الصهيوني من صيدا والزهراني”.
وقال في بيان اليوم “نهضت هذه المقاومة على أكتاف رجال ونساء وفتية آمنوا بربهم وزدناهم هدى، وسطرت على صفحات التاريخ كلمات بينات في التضحية والإباء والعزة والكرامة وبذلت في هذا السبيل دماء زكية طاهرة وأرواحا ارتفعت الى بارئها بعد أن أذاقت الصهاينة المحتلين العلقم والموت الزؤام”.
وحيت “الشهداء والأرض المحررة ومدينة صيدا وشهداءها الميامين”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام