أعلن الجيش الأميركي اليوم السبت، حدادا لمدة 30 يوما في قواعده في جزيرة أوكيناوا جنوبي اليابان، حيث أدى قتل امرأة إلى إثارة الاستياء مجددا من الوجود العسكري الأميركي الكبير في المنطقة.
واعتُقل مدني أميركي عمره 32 عاما يعمل في قاعدة عسكرية أميركية في أوكيناوا هذا الشهر، لتخلصه من جثة امرأة يابانية عمرها 20 عاما، وهي خطوة إجرائية في قضايا القتل.
وأثار الهجوم غضبا في اليابان، ودفع رئيس الوزراء شينزو آبي إلى الاحتجاج على هذه الجريمة خلال محادثات مع الرئيس الأميركي باراك أوباما قبل اجتماع قمة مجموعة السبع وسط اليابان.
المصدر: سكاي نيوز