دانت جبهة التحرير الفلسطينية الاعتداءين إلارهابيين امام مجلس الشورى الإيراني ومرقد الإمام الخميني، واوقعا عددا من الابرياء بين شهيد وجريح، معربة عن تضامنها مع الجمهورية الاسلامية في ايران .
وقال عضو المكتب السياسي للجبهة عباس الجمعة “إن هذا العمل الإجرامي يتطلب الدعوة إلى مواجهة المشروع التكفيري بوحدة كل شعوب الأمة العربية والاسلامية، ومن يستشعرون مخاطر هذا المشروع التكفيري الذي يجد المساندة والدعم من القوى المعادية لأمتنا العربية والاسلامية ومصالحها”.
ودعا إلى “أوسع حملة تضامن مع الشعب الايراني الشقيق”، مؤكدا أن “ايران وشعبها سيخرجون موحدين بعد هذا الحادث أكثر قوة ورغبة في المضي قدما في مواجهة الخطر التكفيري الإجرامي”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام