أكد عضو تكتل “التغيير والإصلاح” النائب ألان عون، أن “لا شك أن هناك تطورا في المواقف لدى البعض. نحن اول من طالب بالنسبية كقانون إصلاحي متطور، لكن لا يمكن تجاهل صحة تمثيل كل المكونات، لذلك طالبنا بضمانات. والضمانات هي لحجب أي نزعة حاضرا أو مستقبلا لسيطرة مكون على الآخر ومنع المجازفة بالوحدة الوطنية والعيش المشترك”.
ورأى أن “المطلوب تكريس معادلة شراكة فعلية دائمة بين المسيحيين والمسلمين في لبنان لديمومة فكرة الوطن الرسالة”، معتبرا أن “إنشاء مجلس الشيوخ قد يكون أحد الضمانات لكن قد يتم الإتفاق على ضمانات أخرى”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام