أعلنت الأمم المتحدة أن مبعوثتها لحقوق الإنسان في ميانمار يانغهي لي ستحقق في تصاعد العنف هناك بما في ذلك في القمع العسكري ضد أقلية “الروهينغا” المسلمة.
وذكرت الأمم المتحدة في بيان لها الجمعة أن “المقررة الأممية الخاصة يانغهي لي ستبدأ الاثنين المقبل زيارة إلى بورما لمدة 12 يوما تتوجه خلالها إلى ولاية كاشين حيث تجري مواجهات بين المسلحين والجيش أدت الى تشريد الآلاف”.
من جهتها، نددت لي بحملة العنف، ودعت إلى “التحقيق في التجاوزات بحق المدنيين على الرغم من نفي الجيش لذلك بشدة”، واضافت “لقد اثبتت الأشهر القليلة الماضية أنه يجب على المجتمع الدولي أن يبقى يقظا في مراقبة وضع حقوق الإنسان هناك”.
المصدر: وكالة يونيوز للأخبار