أعلنت وزارة العدل الأميركية، أن المواطن الصيني يوي لون، الذي يعمل في مركز الأبحاث الأميركي “يونايتد تكنولوجيز” اعترف “بسرقة” تقنيات عسكرية مهمة ووثائق ونقلها إلى الصين.
وأوردت الوزارة بياناً للقائمة بأعمال مساعد المدعي العام الأميركي ماري ماكورد، جاء فيه أن “لون أكد سرقته واستخدامه لمعدات تقنية هامة ووثائق مع علمه بأن هذه السرقة ستفيد صناعة التقنيات العسكرية في الصين، لكنه انتهك عمداً حظر الولايات المتحدة الأميركية على الصين، حسب قائمة من المعدات والتكنولوجيا الأميركية “.