أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الجمعة 09-12-2016
السفير
تبين أن من ركّب الزينة الميلادية في القصر الجمهوري قام بتحميل كابلات التمديد أكثر من قدرتها على الاحتمال، ما أدى إلى احتراق المغارة والشجرة وجزء من أثاث ومكاتب الطابق الأرضي في القصر.
تتعاظم ظاهرة اطلاق مراكز دراسات وأبحاث جديدة في بيروت بتمويل من دول غربية بهدف إجراء دراسات متخصصة ومعمّقة حول الحركات والأحزاب الاسلامية بمختلف اتجاهاتها.
قرّر وزير حالي الاعتكاف عن الحضور إلى الوزارة بعدما بلغه أن مرجعه.. استبدله بوزير آخر.
النهار
قرر الرئيس سلام تمثيل لبنان في مؤتمرات تعقد في الخارج بالسفراء كلما أمكن ذلك عصراً للنفقات.
طُلب الى الوزراء عدم تلزيم مشاريع وعقد اتفاقات وترك ذلك لمن يخلفهم، لكن البعض لم يستجب.
تخشى جهات معنيّة على اجتماع مجموعة الدعم الدولية للبنان في باريس الشهر المقبل إذا تأخر تشكيل الحكومة.
اللواء
تواجه الأقليات المسيحية مأزق التمثيل في الحكومة، بعد قرار الأقوياء بتقاسم الحصص!
سارع قطب مسيحي إلى إطلاع حلفائه على ما دار في لقاء وُصف بأنه «إيجابي».
اهتمت شخصيات سنية من 8 آذار بتصريحات وزير معنيّ بتأليف الوزارة.
الجمهورية
كشفَ زعيم حزبي أنّ علاقته مع رئيس تيار سياسي بارز تشبه «الرسّور»… يوم بتِطلع ويوم بتِنزل…
رسَم قطبٌ سياسي علامات استفهام حول الزيارات المتتالية لوفود من دولة مجاورة إلى لبنان. وقال: أخشى أن تكون خلفها محاولة إعادة إنتاج لتدخّلِها في التفاصيل اللبنانية.
تشير أوساط مرجع مسؤول إلى أنّه غير متفائل بإيجاد حلول لتأليف الحكومة في وقتٍ قريب.
البناء
استهجنت أوساط سياسية حديث رئيس حزب «القوات» سمير جعجع عن الدولة وبنائها بالتزامن مع مساعي تشكيل الحكومة العتيدة، موزّعاً شهادات في الوطنية على الآخرين! بينما هو مدانٌ قضائياً بسلسلة جرائم تتعلّق بأمن الدولة والوطن، وتهزّ كيانه، فكيف يستقيم ادّعاؤه، تتساءل الأوساط، بالعمل على بناء الدولة ومؤسساتها مع السلوك المعاكس الذي انتهجه وأثبتته الأحكام القضائية الصادرة بحقه؟
قالت مصادر أممية، إنّ البيان الأميركي الموجّه لحكومة منصور هادي حول المبادرات السلمية وموقفها منها وإصداره من منبر وزارة الخارجية، رسمياً، يعتبر أول تخلّ علني رسمي بهذا الحجم عن منصور هادي وجماعته، بما فيه من دعم لخيار تنحي هادي وفقاً لمبادرة الحلّ السياسي ورفع الغطاء عن بقائه في الحكم ورسالة علنية للسعودية للتسريع في حسم الخيار بوقف الغارات، مقابل ضمان الحدود وترك هادي ينهار عسكرياً أو إلزامه بالانصياع.
المصدر: صحف