الأوساط الصهيونية اتهمت وسائل التواصل والاعلام الفلسطينية بالتحريض على عمليات قتل الصهاينة، وتخوفت من عودة موجة عمليات الطعن التي أفقدت المستوطنين الشعور بالامن.