وفي الجلسةِ الثانيةَ عشرةَ لم يَرفعِ المختالونَ لاسابيعَ وايامٍ كأسَ النصرِ بجهاد أزعور، بل رفعوا كأسَ المرِّ والسُمِّ كما قالَ بعضُ المتقاطعينَ على اسمٍ سيَذهبُ ادراجَ التناقضات، متى ضاعت التقاطعاتُ ومبرراتُها وفقَ النتائجِ التي تَوضحت اليوم، وستكونُ سبباً للاتهاماتِ المتبادلةِ والمناكفاتِ المتجددةِ بينَ داعميه.. لم يُفلح كلُّ التهويلِ والتهديدِ ولا ...