بسم الله الرحمن الرحيم[1] بدايةً، أرحّب بكم كثيرًا. حقيقةً، إنّ لقاء أيّ إنسان بالشباب المتميّزين والنخبويين والحاضرين للعطاء؛ يبعث فيه السرور والسعادة والأمل. إنّ لهذا العبد إيمانًا راسخًا بالشّباب. قد لا يتمكّن كثيرون – وهذا ما أدركتُه وخلصتُ إليه من خلال حديثي مع المسؤولين طوال أعوام – من إدراك قيمة ...