في معركة تحرير الجرود، حضر الإعلام الحربي في المقاومة إلى جانب الوحدات القتالية، وكذلك كان لمديرية التوجيه في الجيش اللبناني دورٌ مواكب للوحدات العسكرية، فكان تأثير الصورة في صناعة النصر.