أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” أن معظم محطات المحروقات في مدينة بعلبك وقرى المنطقة رفعت خراطيمها، والعديد منها أقفلت أبوابها، إيذانا بنفاد مخزونها من مادة البنزين، في حين يغيب الإلتزام بالتسعيرة الرسمية في عمليات بيع المازوت.
بدأت أزمة المحروقات تضغط بقوة على مجمل النشاط الاقتصادي العام في عكار مع اقدام عدد كبير من محطات المحروقات في المحافظة على تقنين تعبئة مادة البنزين لزبائنها بمعدل 20الف ليرة فقط لكل سيارة، وينتظر سائقو السيارات في صفوف طويلة امام محطات الوقود لنيل حصتهم. وأشار بعض اصحاب المحطات الى ان ...