الضربةُ السوريةُ الجويةُ للطائرةِ الإسرائيلية ليست عابرةً في العقلِ الصِهيوني التفوقي، فإلامَ تُؤَسِسُ، وإلى أيِ مرحلةٍ تأخذُ الصراعَ معَ العدو
تحت شعار “إرادتنا أقوى” نفذ البحرنيون سلسلة تظاهرات في ذكرى انطلاق ثورة الرابع عشر من فبراير.
طريق عام العباسية ــ صور مخاطرُ بالجملة ليلا بسبب غياب الاضاءة
تعد الطائرة الحربية “سوفا” من سلسلة أف ستة عشر، رأسَ حربة سلاح الجو الصهيوني ، واسقاطُ واحدةٍ منها بالدفاعات السورية يشكل ضربة كبيرة لصنفها.
في فلسطين المحتلة ، اعلنت كتائب القسام رفع درجة استنفارها للرد على اي عدوان صهيوني نظرا للتطورات شمالي فلسطين ، هذا وعبرت حركات المقاومة عن تضامنها مع سوريا وحقها في الدفاع عن نفسها.
على حدود فلسطين المحتلة مع لبنان، غابت المظاهر العسكرية الصهيونية ، وتوقفت اعمالُ الجرفِ وبناءِ الجدارِ الاسمنتي في راس الناقورة. تقرير لمراسلنا علي شعيب.
وفي سوريا، قابل المواطنون الانجاز العسكري الكبير بفرحة عارمة وسط التاكيد على الثقة بامكانات الدولة السورية
الدفاعاتُ الجويةُ السوريةُ تسقط مقاتلة اسرائيلية من نوع (أف -ستة عشر) وتعيش صدمةً سياسية وعسكرية، مستنجدة بروسيا مخافةَ الذهابِ الى تصعيدٍ اوسع.
لعبت تل ابيب بالنار حتى اَحرقت كلَ معادلاتِها، وباتت ترتجي الروسيَ تهدئةً بعدَ طولِ تهديداتِها.. أكثرُ من كسرٍ للردعِ الاسرائيلي اصابَ ذاكَ الصاروخُ السوري، المنطلقُ من ارضٍ سياسيةٍ وعسكريةٍ وشعبيةٍ صُلبة.. لم يضغط على الزنادِ الضابطُ السوريُ فحسب، بل دولةٌ ارادوها ساحةَ ولاءٍ لتل ابيب، او مشظاة ً بعيداً عن ...
الجيش السوري وحلفاؤه يحررون الجَيْب المحاصر الممتد من ريف حلب، إلى ريف إدلب، وصولاً لشمال السعن بريف حماه.