حيت “جبهة العمل الإسلامي” في لبنان في بيان لها “سواعد المجاهدين والمقاومين الأبطال الذين ألحقوا شهر رمضان بست من شوال جهادا ومقاومة، فكانت عملياتهم البطولية النوعية الجديدة في إلعاد قرب تل أبيب، طعنة قاسية جدا في صدر العدو الصهيوني الغاصب”.
ورأت الجبهة أن “العدو السافر بات اليوم يحفر قبره بيده والمسامير الأخيرة باتت تدق في نعشه ومعركة الفصل الأخيرة أضحت على الأبواب”، واكدت ان “محور المقاومة مجتمعا سيخوض المعركة بكل جسارة وعزيمة وعنفوان وسيحقق وعد الآخرة لطغمة الصهاينة الحاقدين وسيحقق النصر الأكيد والمظفر”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام