عناوين الصحف اللبنانية
* المستقبل:
– بري للرد على نتنياهو بتأليف الحكومة.. و«الاشتراكي» لن يكون بعيداً عن «التسوية»
– «صار الوقت» مع الحريري اليوم.. وأجواء بعبدا «إيجابية»
* البناء:
– كلام ترامب المهين للملك السعودي يتفاعل أميركيا وأوروبياً ويتصدّر وسائل التواصل
– الأسد لـ«الشاهد» الكويتية: موقف الكويت مشرّف… وسورية عائدة لدورها المحوري
– الحريري يُحبط التفاؤل بالدعوة لبرنامج تلفزيوني… والإشارة الإيجابية لا تزال عراقية
* الأخبار:
– قانون الايجارات نافذ… غير نافذ؟
– عون للحريري: ما فينا نضلّ هيك!
* النهار:
– لا تقدّم وتداول صيغ حكومية بديلة
* اللواء:
– إجتماع بعبدا يفتح طريق الحكومة إلى التأليف
– جعجع ينتنظر إتصالاً من بعبدا.. وباسيل يتجّه للتسهيل غداً
* الجمهورية:
– “التيار” يتوقع حكومة قريبا
اسرار الصحف اللبنانية
* النهار
– تُشير معلومات مبنيّة على أرقام أن معظم الوزارات تجاوزت موازناتها المقرّرة العام الماضي تماماً كما كان يحصل قبل إقرار الموازنة في الأعوام الماضية.
– لم تصدر أي ردّة فعل على التسجيل المُسرَّب لوزير بقاعي من أعضاء الكتلة التي ينتمي إليها، والذي توعّد فيه رئيس كتلته إذا لم يُعيَّن وزيراً للمرّة الثانية.
– شكا مشاركون في اللقاء الديبلوماسي الذي دعت اليه وزارة الخارجيّة الاثنين في قصر بسترس من تأخّر الوزير باسيل مدّة 40 دقيقة ومن غياب التبريد والتهوئة في مكان الاجتماع.
* الجمهورية
– سُئلت أوساط حزبية عن جولة قام بها أحد الوزراء فقالت “لم نتابع ذلك”.
– سئل مرجع سياسي عمّا إذا كانت حركة الرئيس المكلّف مؤشراً لكلمة سرّ لولادة الحكومة فأجاب: “بكير بعد”.
– لاحظت أوساط سياسية أن زيارة وفد نيابي لمرجع كبير بعد التهديدات “الإسرائيلية” كان للدفع باتجاه إنهاء إستحقاق تأخّر وإن الوضع لم يعد يحتمل الإنتظار.
* اللواء
– فتحت جهة سياسية تحقيقاً في تسريبات، شكلت تشويشاً على نتائج إجراءات اتخذت أخيراً..
– يحرص قطب نيابي على عقد لقاءات دورية مع مسؤول كبير، بعيداً عن الأنظار!..
– وصلت تقارير دبلوماسية أممية إلى بيروت تفيد بأن دولة كبرى تمانع في فتح معبر نصيب.
* المستقبل
– يقال إن حزباً ممانعاً مارس ضغوضاُ لتحويل جريمة متهمين فلسطينيين أوقفا قبل مدة لمحاولتهما اغتيال أحد مستشاري السفارة الفلسطينية من جريمة إرهابية إلى جناية عادية.
* البناء
– استغربت مصادر أوروبية الكلام الصادر عن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالطريقة المتعالية والمهينة للملك السعودي وتساءلت عما إذا كان سيصدر أيّ توضيح لاحق عن البيت الأبيض بصيغة اعتذار عن الإهانة التي لحقت بالملك السعودي أم أنّ موقفاً سعودياً يشبه حرد السعودية يوم تراجعت واشنطن عن ضرب سورية وأعلنت عن وجود أزمة في العلاقة الأميركية السعودية، أم أنّ ترامب مطمئنّ لحجم قدرته على إلحاق الإهانة بالملك السعودي لدرجة لا تستطيع أوروبا الإطمئنان لأيّ علاقة مع السعودية إلا بحدود الرضا الأميركي…!؟
المصدر: صحف