دير الزور وريفها:
– تابع الجيش السوري وحلفاؤه في محور المقاومة عملياتهم في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي انطلاقاً من مواقعهم في محيط السكرية شمال مدينة البوكمال وسيطروا على قرى “حاوي الغبرة والعشائر وبسيسات”، كما سيطر الجيش وحلفاؤه على قريتي “العلوي” و”السيال” وتل “مدكوك”، بعد مواجهات مع تنظيم داعش، وتابعت القوات تقدمها من قرية “السيال” وإلتقت بالقوات المندفعة من قرية “العشاير” وأحكمت سيطرتها على منطقة “الحرية” و”معمل الحديد” و”محور سكة القطار” جنوب شرق دير الزور.
وتعمل القوات بعد إلتقائها ببعضها على التقدم باتجاه قرية “الغبرة” الواقعة على الضفة الغربية لنهر الفرات والتي كان من المفترض أن تلتقي القوات فيها.
هذا وتعمل وحدات الهندسة على تمشيط المناطق التي تمَّت السيطرة عليها وتفكيك العبوات الناسفة التي خلفها داعش خلفه في محيط المنطقة.
ـ قال “المرصد السوري المعارض” إنَّ الجيش السوري وحلفاءه، باتوا يسيطرون على 53،4% من محافظة دير الزور بعد التقدم الذي أحرزوه في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ أُصيب عدد من المدنيين إثر إطلاق تنظيم داعش النار عليهم، لدى محاولتهم الخروج من بلدة أبو حمام في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، التي تشهد اشتباكاتٍ بين التنظيم ومسلحي “قسد”.
ـ قُتِل طفلٌ برصاصِ مسلّحي تنظيم داعش، بعد خلافٍ بين مسلّحي التنظيم والأهالي في بلدة هجين بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ اعتقل تنظيم داعش في بلدة الكشكية بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، مسؤولين اثنين تابعين له، وهما محمد حسين الديري الملقّب “أبو سيف الشعيطي” وعبد المجيد الخلف الغدير الملقب بـ”أبو عمر الزبيدي”، وذلك بعد مداهمة منزليهما بتهمة “التخابر مع جهات خارجية” والتحضير لهروبهما من صفوف التنظيم.
يُشار إلى أنَّ “أبو سيف” كان واحداً من أهم الأشخاص الذين سهّلوا سيطرة داعش على مدينة دير الزور، ويُتهم بالمشاركة في المذبحة التي ارتكبها داعش بحق عشيرته الشعيطات في صيف العام 2014.
– نزح أهالي بلدة سويدان جزيرة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، من البلدة إلى المناطق المجاورة، نتيجة الإشتباكات الدائرة بين تنظيم داعش و”قسد” في المنطقة.
دمشق وريفها:
ـ أُصيب عددٌ من الأشخاص جراء سقوط قذيفة صاروخية في محيط مشفى العباسيين بدمشق، مصدرها المجموعات المسلحة.
درعا وريفها:
ـ هاجمت مجموعات مسلحة مرتبطة بتنظيم داعش، عدداً من المدارس بريف درعا الغربي، واختطفت 10 مديرين ومعاونيهم، وأحرقت وثائق وأضابير الطلاب فيها، واقتادوهم إلى بلدة معربة المقر الرئيس لهم، وأشارت مصادر أهلية، إلى أنَّ مصير المديرين ومعاونيهم لا زال مجهولاً، وأنَّ أسباب الاختطاف متعددة وأهمها مشاركتهم بمحاضرات ثقافية.
وأضافت تنسيقيات المسلحين، أنَّ هذه المجموعات تضمُّ في صفوفها المئات من المرتزقة الأجانب ومن المجموعات المسلَّحة التي كانت تدعمها غرفة الموك المرتبطة بأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية والأردنية والسعودية والقطرية.
ـ أُصيب مسؤول “كتيبة أحرار الجنوب – الجيش الحر”، المدعو “ناصر الغانم”، إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلّحين مجهولين في بلدة صيدا بريف درعا الشرقي.
ـ دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” والمجموعات المرتبطة بتنظيم داعش في منطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي، بالتزامن مع قصف “الجيش الحر” بالقذائف، مواقع المجموعات المرتبطة بالتنظيم في المنطقة.
الرقة وريفها:
– قُتل 3 أشخاص جراء انفجار ألغامٍ بهم من مخلفات تنظيم داعش في مدينة الرقة.
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل أكثر من 29 مدنياً بينهم 7 أطفال ونساء، إثر انفجار ألغام بهم في مدينة الرقة خلال الأسبوعين الماضيين.
حلب وريفها:
ـ ألقى مسلحو “الجيش الحر”، القبض على أحد مسؤولي ما يُسمى “جهاز الحسبة” في تنظيم داعش، المدعو “أبو مريم المغربي”، في ريف حلب الشمالي، لدى محاولته الفرار باتجاه تركيا.
إدلب وريفها:
– انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة لـ “جيش إدلب الحر” قرب مدينة معرة مصرين في ريف إدلب الشمالي.
حماه وريفها:
– سيطر تنظيم داعش على قرية “أبو عجوة” في ريف حماه الشمالي الشرقي، بعد اشتباكاتٍ مع مسلَّحي “هيئة تحرير الشام”.
المصدر: الاعلام الحربي