أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم السبت 03-12-2016
السفير
ما زالت بلدة في جبل لبنان الجنوبي تعيش تحت وطأة «النكايات الانتخابية» بالرغم من أنّ المجلس البلدي المنتخب قدّم استقالته وتسلمت القائمقامية الأمور البلدية!
بدأ عدد من الطامحين طَرقَ أبواب مرجعيات سياسية لتسويق أنفسهم لا سيما لمجلس إدارة تلفزيون لبنان.
سأل أحد الناشطين في حملات الدفاع عن الحيز العام في العاصمة عن السقف الزمني لحملة الترويج لإحدى الجامعات الخاصة على أعمدة الإنارة في الكورنيش البحري لبيروت؟
النهار
حصلت بلبلة داخل حزب سياسي بعد استطلاعات رأي هدفها اختيار المرشحين للانتخابات النيابية لكنها خرجت عن دفتر الشروط المعدّ لها.
تبيّن أن مدير إحدى شركات الإحصاءات موظف في مؤسسة إعلامية تتبع فريقاً سياسياً مما يشكّك في نتائج أعمالها.
خرجت المشاكل بين ورثة أحد الفنانين الى العلن، وستبلغ المحاكم، وقد لا يلتقي الطرفان في ذكراه غداً.
أقفل موظف متهم بالاختلاس في الضمان حسابه في “فايسبوك” وقطع اتصالاته بكل المحيطين رافضاً الإجابة على هاتفه.
اللواء
ما يزال مسؤول بارز في تيّار وازن يراهن على تأليف الحكومة قبل نهاية السنة الجارية..
تمر علاقة وزير معني في حكومة تصريف الأعمال مع رئيس سلطة محلية بفتور ينعكس على الانتاجية..
كشفت مصادر مطلعة على تحقيق ملف قضائي في مؤسسة خدماتية كبرى أن استمرار التحقيقات قد يطيح برؤوس كبيرة.
الجمهورية
لم تجزم أوساط سياسية أن حظوظ عدم إجراء الإنتخابات الفرعية في كسروان وطرابلس باتت أكبر من إجرائها خصوصاً مع تأخير تأليف الحكومة.
تُحَضّر سفارة دولة إقليمية مؤثرة في الملفات اللبنانية للقاء يجمع قادة الطوائف الروحيين في لبنان.
أثارت الزيارات المتكرِّرة لعدد من السفراء الى قرى حدودية عكّارية سلسلة تساؤلات عن الأهداف منها، خصوصاً أنها تجري بشكل خاطف وبعيداً من الإعلام.
الديار
توقعت أوساط سياسية أن تواجه الحكومة العتيدة عدداً كبيراً من المشاكل والتجاذبات الحادّة على خلفية جملة ملفات خلافية، ربطاً بمحاولات المحور السعودي -; الأميركي والذي يمثله الرئيس سعد الحريري ورئيس حزب «القوات» سمير جعجع التحكّم بسياسة مجلس الوزراء، وذلك لإعادة إحياء المحور المذكور على الساحة اللبنانية بعد سلسلة الهزائم التي مُني بها في لبنان والمنطقة.
رأت مصادر دبلوماسية أوروبية متابعة للحرب في سورية والمحادثات الأميركية الروسية أنّ التفاهم الروسي الأميركي لا يزال قاعدة تفاهم موسكو وواشنطن في الحرب على النصرة بعد فصل المعارضة عنها، وأنّ عناد المعارضة ومن معها من الدول ضدّ التفاهم منح روسيا فرصة التفويض بالحسم العسكري بما لا يدع لأميركا حق الاعتراض وفقاً لمنطق التفاهم نفسه الذي وضع طريقاً وحيداً لوقف الحرب هو تحييد المعارضة عن النصرة وقد فشل.
المصدر: صحف