اشار الكاتب السياسي د. حسن الدر في حديث لبرنامج مع الحدث الى رفض المبادرة الفرنسية التي طرحت بالملف الرئاسي دليل عدم وضوح الرؤية والافلاس السياسي مؤكدا ان الـ “لا” لا تصنع حلا ولا تصنع وطنا مشيرا الى ما يحاول الترويج له هذا الفريق في مسألة الغطاء المسيحي مؤكدا ان الوزير السابق سليمان فرنجية قادر على تأمين اصوات 15 نائبا مسيحيا.
وقال ان هذا الفريق لم يلب الدعوة الى الحوار او يسمي مرشحا جديا وليس لديهم القدرة على جمع كتلة تشكل منافسة. واكد ان فرنجية مرشح طبيعي اسمه مطروح من 2004 بحكم تاريخه السياسي.
واشار الى خطاب الفتنة على نفس طريقة الشعارات التي رفعها رئيس حزب القوات ورأينا مفاعليها على الارض وسأل هل لا زال احد يصدق هذا الزيف؟