كيان هزيل وهش، تفتك به العنصرية ويأكله التمييز من الداخل. “إسرائيل” التي يراد تظهيرها كواحة أمن وسلام، تتبدى كل مرة حقيقتها وعنصريتها وطبيعتها، ليس فقط ضد الفلسطينيين والعرب بل ضد جماعات يهودية، استُجلبت في عقود ماضية في عمليات نقل سرية، لتُخرج كل فترة مشاكل “اسرائيل” العميقة إلى العلن.. وهذه المرة ...
احتجاجات وصدامات لليوم الثالث على التوالي ليهود الفلاشا (من اصل اثيوبي) داخل كيان العدو بعد مقتل يهودي من أصل اثيوبي على يد الشرطة بما اعاد صورة العنصرية الصهيونية التي تتكرر حتى داخل اليهود انفسهم..
نرجو منكم إعطاءنا دقيقة واحدة من وقتكم للمشاركة في الإستطلاع حول تجربتكم مع موقع المنار.