كلُّ المؤشراتِ التي سبقت تاريخَ السابعَ عَشَرَ من تَشرينَ الاول من العامِ الفين وتِسعَةَ عشر، كانت تُشيرُ الى اَنَ شيئاً ما على وشكِ الانفجار. أزماتٌ في الوَقودِ والخُبزِ والمستلزِماتِ الطبيةِ نتَجَت عن تراجُعِ قيمةِ الليرة اِزاءَ الدولار، في ذِروةِ تَرَدّي الوضعِ المالي والاقتصادي.
تقرير موسى السيد
المصدر: المنار