10 وظائف برواتب تفوق 60 ألف دولار وبعيدة عن الضغوطات – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

10 وظائف برواتب تفوق 60 ألف دولار وبعيدة عن الضغوطات

10 وظائف برواتب تفوق 60 ألف دولار وبعيدة عن الضغوطات
10 وظائف برواتب تفوق 60 ألف دولار وبعيدة عن الضغوطات

يتمنى كل شخصٍ أن يحصل على وظيفة بأجرٍ عالٍ وقليلة الإجهاد في الوقت نفسه. بنظر الكثيرين، فإنّ هذا الأمر مستحيل، ولكن بعد سلسلةٍ من البحث، اتضّح أنّ هذا الأمر قائم وبشكل كبير.
فمن خلال مراجعة قاعدة بيانات وزارة العمل الأمريكية التي تجمع معلومات مفصلة عن مئات الوظائف ورواتبها، يتبين أنّ هناك وظائف كثيرة تتميز بأجورها المرتفعة وأعمالها البعيدة عن الضغط. المفارقة أنّ هناك الكثير من الوظائف، تتخطى رواتبها أكثر من 60 ألف دولار سنوياً كمعدل متوسط، وتحتاج إلى شهادات باكلوريوس وإجازات جامعية، فضلاً عن شهادات تخصصية تعليمية.
وإليكم 10 من هذه الوظائف بحسب موقع “businessinsider”:
1- التاجر عبر الانترنت
– متوسط الراتبالسنوي: 70.010 دولار
– المهام: إجراء أنشطة البيع بالتجزئة للشركات التي تعمل بشكل خاص عبر الانترنت. يقوم أيضاً بمهام اعداد استراتيجيات الأعمال، شراء البضائع، إدارة المخزون، تنفيذ أنشطة التسويق، الشحن عبر الإنترنت، وتحقيق التوازن بين السجلات المالية.
2- فحص مركبات النقل (باستثناء الطائرات)
– متوسط الراتب السنوي: 72.140 دولار
– المهام: فحص ومراقبة أنظمة معدات النقل والمركبات لضمان امتثالها للقواعد ومعايير السلامة.
3- أستاذ في الدراسات العرقية والثقافية
– متوسط الراتب السنوي: 72.230 دولار
– المهام: تدريس المقررات المتعلقة بمجموعة عرقية وسياسات تنمية مجتمعاتها. الشرط الأول هو أن يكون الشخص الذي ينوي العمل في هذه الوظيفة حائزاً على درجة الدكتوراه إلى جانب خضوعه لدورات تدريبية لاحقة في التعليم الأكاديمي.
4- أخصائي إدارة الوثائق
– متوسط الراتب السنوي: 510.88 دولارات
– المهام: تنفيذ وإدارة أنظمة إدارة المستندات على مستوى المؤسسة والإجراءات ذات الصلة التي تتيح للمنظمات تخزين السجلات واستردادها وتقاسمها.
5- مسؤول قسم حل المشكلات في المؤسسات:
– متوسط الراتب السنوي: 81.390 دولار
– المهام: استخدام الأساليب الرياضية والتحليلية المتقدمة لمساعدة المؤسسات على التحقيق في المشكلات المعقدة وتحديد المشكلات وحلها واتخاذ قرارات أفضل.
6- مهندس مواد
– متوسط الراتب السنوي: 94.610 دولار
– المهام: تقييم وتطوير المواد والآلات والعمليات لتصنيع المنتجات التي يجب أن تلبي مواصفات التصميم والأداء المتخصصة.
7- مهندس أنظمة الطاقة الشمسية
– متوسط الراتب السنوي: 97.250 دولار
المهام: إجراء تحليل هندسي خاص بكل موقع لإنشاء مشاريع الطاقة الشمسية. ومن ضمن المهام أيضاً تصميم أنظمة تسخين المياه بالطاقة الشمسية للمساكن الجديدة.
8- مطور برامج التطبيقات
– متوسط الراتب السنوي: 101.790 دولار
– المهام: تطوير، إنشاء، وتعديل برامج تطبيقات الحاسوب العامة أو برامج المرافق المتخصصة.
9- عالم سياسي
– متوسط الراتب السنوي: 115.110 دولارات
– المهام: دراسة أصل الأنظمة السياسية وتطويرها، وهذا العمل بحاجة إلى تخصص وشهادة دكتوراه في المجال.
10- مثبت معدات وأجهزة كهربائية والكترونية
– متوسط الراتب السنوي: 60.840 دولار
المهام: تثبيت أو تعديل أو صيانة معدات الاتصالات الإلكترونية المحمولة، بما في ذلك أنظمة الصوت والسونار والأمن والملاحة والمراقبة على معدات النقل.
تتخلص روسيا، مثل عدد من الدول الأخرى، من “الاعتماد على الدولار” عن طريق تحويل الأموال إلى اليورو واليوان وفقا للصحيفة الألمانية Die Welt.
ووفقا لصحفيين ألمان، فإن قادة روسيا والولايات المتحدة، فلاديمير بوتين ودونالد ترامب، يحافظون على “علاقات جيدة” ، لكن موسكو تبذل جهودا جادة لتحقيق الاستقلال الاقتصادي عن النظام المالي، حيث يعتمد كل شيء على الدولار الأمريكي.
حاولت الصحيفة الألمانية توضيح كيف أن روسيا تبتعد عن العملة الأمريكية. وكتبت أن روسيا نوعت بشكل كبير احتياطياتها من النقد الأجنبي. في الربع الثاني من العام الماضي وحده، تخلصت موسكو من الأوراق المالية الأمريكية التي بلغ مجموعها 100 مليار دولار، وحولت الأموال إلى اليورو واليوان. وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، أن روسيا تخلصت تقريبا من جميع سندات الحكومة الأمريكية.
وفقا لمحللين من بنك الاستثمار الأمريكي مورجان ستانلي، في عام 2018 ، أصبحت روسيا المشتري الرئيسي للسندات الصينية. وهكذا، يعتقد مؤلفو المقال أنه بالنسبة لبوتين، أصبحت بكين بديلا
لواشنطن، كما ازدادت حصة اليورو من احتياطيات النقد الأجنبي الروسية خلال العام بنسبة 7٪ ، ووصلت إلى مستوى 32٪ بنهاية العام الماضي.
ووفقا للخبراء، فإن السبب الرئيسي لتغيير المعايير المالية لموسكو هو العقوبات ضدها.
ونقلت الصحيفة عن الخبراء قولهم “أمريكا تستخدم الدولار كسلاح”.
ويتذكر المؤلفون كلمات فلاديمير بوتين: “ليس لدينا هدف بالابتعاد عن الدولار، فالدولار يبتعد عنا”.ويصل صحفيو دي فيلت إلى نتيجة مخيبة للآمال بالنسبة لواشنطن: عدم موثوقية نظام الدولار يجعل المزيد والمزيد من الدول تبحث عن بديل للعملة الأمريكية — والقواعد الأمريكية للعبة. ووفقا لصندوق النقد الدولي، شهدت التركيبة النقدية للاحتياطي العالمي في العام الماضي أهم التغييرات على مدى السنوات الخمس الماضية: حيث تقلص الجزء الدولاري بنسبة 62٪ تقريبا.
وخلص الباحثون إلى أن سياسة الولايات المتحدة “الأحادية الجانب والمتقطعة” تهدد النظام المالي بعد الحرب.

المصدر: اخبار الان

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك