دير الزور وريفها:
ـ قُتلت 3 نساء وطفلتان، جراء استهداف طيران “التحالف الدولي” بلدة هجين بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، يوم أمس.
ـ قُتلَ مسؤول “المجلس المحلي” التابع لـ “قسد” في بلدة أبو حردوب بريف دير الزور الجنوبي الشرقي المدعو “محسن حويجة” وأصيب شخصان، إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار على سيارة كانت تقلهم في قرية الجرذي بالريف ذاته.
الرقة وريفها:
ـ قامت “قسد” بالتنقيب عن الاثار في تل قرية كفيفة جنوب غرب مدينة تل أبيض بريف الرقة الشمالي.
ـ اندلعت اشتباكات بين مسلحي “قسد” فيما بينهم، بحي السكن الشبابي في مدينة الرقة، لأسبابٍ مجهولة.
إدلب وريفها:
ـ قُتلَ شخصان، جراء إطلاق مسلحين مجهولين النار عليهما، قرب قرية حزانو بريف إدلب الشمالي.
ـ أصيب طفلان، جراء انفجار عبوة ناسفة، زرعها مسلحون مجهولون، قرب مشفى القدس في مدينة الدانا بريف إدلب الشمالي.
المشهد الدولي:
ـ قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، في حديث لصحيفة “إيفميريدا تون سينداكتون” اليونانية، إنه بفضل الإجراءات العسكرية والدبلوماسية الروسية، بات من الممكن توجيه ضربة قاصمة للإرهابيين في سوريا، وإطلاق العملية السياسية وتهيئة الظروف لعودة اللاجئين.
ولفت لافروف، إلى أن موسكو تعمل مع طهران وأنقرة، من أجل تشكيل اللجنة الدستورية في سوريا وتنفيذ مهمات كبيرة في مجال إعادة تأهيل وبناء البنية التحتية.
ـ أعلن وزير الدفاع الكندي هارجيت ساجان، عقب اجتماع دولي عقد قرب أوتاوا، أن مصير نحو 700 مسلح أجنبي معتقلين في سوريا ستحدده البلدان التي يتحدرون منها.
بدوره ذكر وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس، أن “قسد” سجنت هؤلاء، وأنهم يتحدرون من نحو 40 بلدا، مضيفاً أن واشنطن تأمل في أن تقوم البلدان التي يتحدر منها المسلحون “بإعادتهم لأن قسد ليس بمقدورها فعلا أن تعتقل هؤلاء على المدى الطويل”.
المصدر: موقع المنار