أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

دير الزور وريفها:

ـ قتل مسلح من “قسد” إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه، في قرية درنج بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.

الحسكة وريفها:

ـ قتل مسلحان من “قسد” إثر إطلاق مسلحين مجهولين النار عليهما، في قرية تل الأرقم غرب مدينة رأس العين بريف الحسكة الشمالي الغربي.

الرقة وريفها:

ـ اعتدى مسلحو “قسد” بالضرب على عددٍ من المدنيين واعتقلوا آخرين عند حاجز “مشفى الأطفال” في مدينة الرقّة، بحجة ركوبهم الدراجات النارية.
ـ نشرت “قسد” حواجزاً لها على طريق “الماكف” في مدينة الرقة، لأسباب مجهولة.

حلب وريفها:

ـ سقطت عدة قذائف صاروخية على حي شارع النيل في مدينة حلب، مصدرها المجموعات المسلحة.
ـ دارت اشتباكات بين فصيلي “أحرار الشرقية _الجيش الحر” و”الجبهة الشامية _الجيش الحر” المدعومين تركياً، في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، لأسباب مجهولة.

إدلب وريفها:

ـ اقتحمت “هيئة تحرير الشام” قرية أطمة بريف إدلب الشمالي، ونهبت مستودعات إغاثية وسرقت سيارات لـ “مؤسسة بيان”.

المشهد المحلي:

– أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني، خلال لقائه في طهران أعضاء لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية برئاسة الدكتور حسين راغب الحسين نائب رئيس اللجنة، فشل مخططات استهداف سورية، معربا في الوقت ذاته عن أمله بتطهير محافظة إدلب مما تبقى من إرهابيين.
وشدد لاريجاني على ضرورة “التركيز على مصالح الشعب السوري والتمسك بالمقاومة في مرحلة ما بعد الحرب الإرهابية على سورية لمواجهة الضغوط السياسية، مؤكدا مواصلة دعم إيران لسورية على مختلف الصعد”.
وأكد “استعداد بلاده للمساهمة في مرحلة إعادة إعمار سورية موضحا أن هناك العديد من الشركات الإيرانية المستعدة للمساهمة الفاعلة في مشروعات البناء داخل سورية، حيث تم توجيه مؤسسات القطاعين الخاص والعام في إيران لتكثيف جهودها في هذا المجال”.
بدوره ندد الحسين “بالحظر الأمريكي الأحادي ضد إيران، مؤكدا أن الشعبين الإيراني والسوري أثبتا أنهما يدعوان للسلام والمحبة في العالم، وأن أعداء البلدين تلقوا ضربات قاصمة من جانب محور المقاومة في سورية والعراق واليمن”.
من جانبه أكد سفير سورية لدى إيران الدكتور عدنان محمود أن “زيارة أعضاء مجلس الشعب إلى إيران تعكس الإرادة للارتقاء بمستوى العلاقة الاستراتيجية مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية في مختلف المجالات، مضيفاً “أنجزنا منذ ثلاثة أشهر الصيغة النهائية لاتفاقية التعاون الاستراتيجي طويل الأمد بين البلدين ونتطلع لأن تتوقع في أقرب وقت للانتقال إلى مرحلة جديدة من الشراكة بين الجانبين وترسيخ المزيد من التنسيق الاقتصادي”.

وفي سياق متصل أوضح حسين أمير عبد اللهيان المساعد الخاص لرئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني للشؤون الدولية خلال لقائه لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية أن “سورية انتصرت على الإرهاب وأن الدور الرئيسي في تحقيق هذا الانتصار هو للشعب السوري بقيادة الرئيس بشار الأسد”.

ـ نظم فرع الاتحاد الوطني لطلبة سورية في جامعة حلب مساء أمس وقفة احتجاجية في الساحة الرئيسية للمدينة الجامعية في حلب، رفضا للوجود الأمريكي غير الشرعي على الأراضي السورية.
ورفع المشاركون في الوقفة الاحتجاجية لافتات تندد بوجود القوات الأمريكية وجميع القوات الأجنبية الموجودة بشكل غير شرعي على الأراضي السورية وتطالب بخروجها فورا مؤكدين التمسك بسيادة سورية على كامل أراضيها.

المشهد الدولي:

ـ دعا المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لشؤون الإفراج عن الرهائن روبرت أوبراين: روسيا وإيران لتقديم المساعدة في إطلاق سراح المواطن الأمريكي أوستن تايس، الذي اختفى أثره منذ عدة سنوات في سورية.
وقال أوبراين: “إذا أرادت إيران تحسين العلاقات مع الولايات المتحدة، فعليها أن تستخدم نفوذها في سورية لمساعدتنا في إعادة أوستن إلى وطنه”.

– أعلنت صحيفة “نيزافيسيمايا غازيتا” الروسية في مقال للكاتب إيغور سوبوتين، أن دولة الإمارات العربية المتحدة تقوم بالاتصال بالسلطات السورية لاستئناف عمل سفارتها هناك.
وقال مصدر مطلع على مضمون المفاوضات في دمشق لـ “نيزافيسيمايا غازيتا”، إن دولة الإمارات العربية المتحدة ليست الوحيدة التي تقوم حاليا بتطوير اتصالاتها مع السلطات في سوريا. فمصر تشارك أيضا في المفاوضات.

ـ أعلن نائب قائد قوة المهام المشتركة في “التحالف الدولي”، الجنرال كريستوفر غيكا، من بغداد، أنه وفق تقديرات “التحالف”، “يتراوح عدد مسلحي داعش في بلدة هجين بريف دير الزور الجنوبي الشرقي بين ألف وخمسمئة إلى ألفي شخص، مشيراً إلى أن المعركة ضد داعش في شرقي الفرات صعبة نظرا إلى هذا العدد الكبير من مسلحيه هناك”.
ولفت غيكا إلى أن “الدواعش عززوا مواقفهم الدفاعية في هجين من خلال إقامة تحصينات وحفر أنفاق تحت الأرض وها هي دخلت شهرها الثالث”.

ـ أكدت المديرية العامة للأمن العام اللبناني انها لا تمارس أيَّ شكل من اشكال الضغط على النازحين السوريين للعودة الى سوريا، وأنَّ جميع العائدين منهم قد عادوا طوعاً أما بشكل افرادي أو ضمن دفعات العودة الطوعية التي تنظمها المديرية العامة للأمن العام بالتنسيق مع السلطات السورية المختصة، والتي تتم بحضور مندوبين من المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين UNHCR الذين يتأكدون ان النازحين يعودون طوعاً وبملء ارادتهم.
وكانت ممثلة منظمة “هيومن رايتس وتش” قد صرحت في مؤتمر صحفي أن المنظمة تهتم بموضوع اللاجئين، وأن في لبنان ضغطاً على النازح السوري للعودة إلى بلده قبل الوقت المناسب.

المصدر: الاعلام الحربي

رأيكم يهمنا

شاركوا معنا في إستبيان دورة برامج شهر رمضان المبارك