دمشق وريفها:

ـ سيطر الجيش السوري ومجاهدو المقاومة على مرتفع ضليل الفاخورية، وادي الحمام، أطراف مرتفع ضهور الخشن من الجهة السورية، سرج القواميع، سهل وخربة مرطيسة وسهل الفاخورية غرب جرد البريج عند الحدود السورية اللبنانية في القلمون الغربي. كما سيطروا على قرنة تم المال في المحور الجنوبي لجرود القلمون الغربي، والتي تُكمل الإشراف على معبر الشاحوط عند الحدود السورية اللبنانية.

ـ سيطر الجيش السوري وحلفاؤه على “ضهرة العريض” و”تل وتيد” جنوب شرق المخفر الفرنسي في ريف دمشق الجنوبي الشرقي بمساحة تقدر بحوالي 200 كلم مربع.

درعا وريفها:

ـ أُصيب 4 أشخاص جراء انفجار عبوة ناسفة بين مدينة “بصر الحرير” وبلدة “مسيكة” الخاضعتين لسيطرة المجموعات المسلحة في ريف درعا الشمالي الشرقي.

دير الزور وريفها:

ـ قُتل 6 مسلحين من تنظيم داعش إثر غارة لطائرات “التحالف الدولي”، مساء أمس، على مقرٍ لهم في قرية العباس بريف مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.

ـ قامت قوات “التحالف الدولي” بعملية إنزالٍ جويٍ ثانية في بادية بلدة “البوليل” في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي. وذكرت التنسيقيات، أنَّ عملية الإنزال قامت بنقل 6 عوائل للتنظيم من بينهم عائلة ما يسمى مسؤول “الحسبة” في التنظيم المدعو “أبو خزيمة المغربي” من البلدة. يُشار إلى أنَّ هذه العملية هي الثانية من نوعها خلال أقل من 48 ساعة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي. كما قالت تنسيقيات المسلحين إنَّ تنظيم داعش دمر “قناة الإصلاح” بدايةً من “محطة الرفع” في بلدة “المريعية” وحتى نهايتها في بلدة “البوليل”، بحجة تحصن قوات “التحالف الدولي” فيها عند الانزالات الجوية.

ـ قال مسؤول “مجلس دير الزور العسكري” التابع لـ “قوات سوريا الديمقراطية”، أحمد أبو خولة، اليوم الجمعة: “إنَّ القوات ستبدأ هجوماً لطرد تنظيم داعش من محافظة دير الزور قريباً جداً جداً”. وأضاف “أبو خولة”، إنَّ العملية ربما تبدأ خلال عدة أسابيع بالتزامن مع معركة مدينة الرقة.

الحسكة وريفها:

ـ أُصيب طفلان بجروح إثر تفجير وحدات الحماية الكردية” عبوة ناسفة وإطلاق الرصاص الحي عند الجامع الكبير وسط حي “غويران” بمدينة الحسكة، على مظاهرة لأهالي الحي المطالبين بخروج “الوحدات” من الحي وإعادة المدارس.

الرقة وريفها:

ـ هرب العشرات من المدنيين من مناطق سيطرة تنظيم داعش إلى مناطق سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” من جهة حي الطيار غرب مدينة الرقة.

ـ اعتقل تنظيم داعش عائلتين اثناء محاولتهم الخروج من مناطق التنظيم إلى مواقع “قوات سوريا الديمقراطية” من جهة حي المختلطة شرقي مدينة الرقة.

حلب وريفها:

ـ قُتل شخصٌ في بلدة شمارين في ريف حلب الشمالي، إثر إطلاق النار عليه من قبل مجهولين.

ادلب وريفها:

– قالت تنسيقيات المسلحين إنَّ “الإدارة المدنية للخدمات” التابعة لـ “هيئة تحرير الشام”، أصدرت تعميماً يوم أمس قالت فيه إن عدد من المديريات والمؤسسات أصبحت إدارتها تتبع للإدارة المدنية للخدمات، وأضافت تنسيقيات المسلحين، أنّ تعميم “الإدارة المدنية للخدمات” لاقى الرفض من عدة “مجالس محلية” أبرزها” مجلس معرة النعمان وكفرنبل، وبلدات حاس وكفرعويد ومعرتحرمة، مؤكدين في بياناتٍ لهم عدم تبعيتهم لأي فصيل عسكري

ـ خرجت تظاهرة في مدينة كفرنبل في ريف ادلب الجنوبي تؤيد مبادرة “الادارة المدنية” التي أطلقتها “هيئة تحرير الشام” في ادلب.

حماه وريفها:

ـ تابع الجيش السوري والقوات الرديفة تقدمهم جنوب بلدة “الشيخ هلال” وسيطروا على بلدتي “صليبة” و”المكيمن الشمالي” وعلى “تل العلباوي” في ريف حماه الشرقي وأوقعوا قتلى وجرحى في صفوف تنظيم داعش. كما أقرت تنسيقيات المسلحين بسيطرة الجيش السوري على بلدة “صليبة” و “تل العلباوي”، بعد طرد تنظيم داعش منهما.

ـ ضبطت الجهات المختصة في مدينة حمص سيارة محملة بكمية من المواد المخدرة (كبتاغون) وصواعق تستخدم في صناعة العبوات الناسفة بمنطقة القصير، قادمة من الأراضي اللبنانية ومتجهة إلى ريف حماة.

ـ استهدفت دراجة نارية مفخخة أحد مسؤولي “جيش النصر – الجيش الحر” المدعو وليد حساني، مقابل مسجد الزهراء في بلدة قلعة المضيق بريف حماه الشمالي الغربي.

حمص وريفها:

ـ ضيق الجيش السوري وحلفاؤه الخناق على مسلحي تنظيم داعش المحاصرين في ريف حمص الشمالي الشرقي وسيطروا على “تلول الكوريات” و”وادي الرباحية” و”بئر عبود” غرب مدينة السخنة و”وادي الحرف” شمال غرب المدينة.

ـ أكد “جيش التوحيد” و”جيش العزة – قطاع حمص” المتواجدان في ريف حمص الشمالي عبر بيانيّن منفصلين، أنَّهما غير معنيّان بالبيان الذي صدر عن “غرفة عمليات ريف حمص الشمالي”، والتي ترفض اتفاق خفض التصعيد في ريف حمص الشمالي المُمثل باتفاق القاهرة الذي يجري برعاية روسية – مصرية. وأضاف “الجيشان” أنَّ بيان “الغرفة” تمَّ إصداره دون الرجوع إليهما أو استشارتهما في الموضوع.

ـ قالت تنسيقيات المسلحين إنَّ الجيش السوري حاصر مسلّحي تنظيم داعش في منطقة الآبار النفطية في ريف حمص الشرقي، بعد التقدم الأخير الذي أحرزه الجيش السوري في تلك المنطقة.